Friday, July 20, 2007

حكايتى وياها

هو فعلا الواحد ممكن يبقى فى مستوى من الحيرة بين الحب والإعجاب طيب هو يعنى ايه حب اصلا الموضوع ده غريب اوى يعنى الحب زى الكلية لها مجموع معين ماتخشهاش بأقل منه بواحد من عشرة فى المية يعنى لأما حب لأما مش حب مافيش نص حب ولا ربع حب فاهمنى أنا كنت وانا فى الكلية قبل ما اخطب كان معايا بنت مش عارف كان بيحصل ايه لما بشوفها يعنى تقدروا تقولوا شعور غريب بس مش حب اه والله مش حب حاجة غريبة بس برضه اتشد ليها واحس انها كمان حالتها كده وفضلت حيران لغاية ما خطبت والحمد لله بحب خطيبتى يعنى جبت المجموع اياه الى قولتلكم عليه بتاع الحب ده والغريب انى لما بشوف البنت اياها دى بيبقى لسه فى حاجة كده برضه غريبة
ودى الحكاية
حسناء بها الفكر عليلُ .... ولها القلب دوما يميلُ
كأنها طير تغنى بالحياة .... لميت فعمره اذا يطول
فلا بالبحب قد عرفتها .... وليس بغيرها القلب متبول
فحيرتى أنى إذ رأيتها .... يخفق القلب والدمع يسيل
فخفقان قلبى قد يكون .... لحبها أما الدمع فما يقول؟
أدمع وفرح لأجلها أم .... بقيد الحزن القلب مغلول؟!
كأنها قالت بعينيها أحب؟ .... فقلت بدمعى للحب أصول
وما أراها قد اجتمعت لدى .... ولكنى تالله برؤياك عليل
فكأن الذى بى يؤرقها .... وكأن من العين للعين رسول
جفت محاجرى وجفانى .... النوم والبكاء اليوم يطول
فإن تنفذ دموعى فبكائى .... بالدماء عن الدموع بديلُ
ياسر

3 comments:

Billiardo said...

اخى العزيز ياسر ابدعت فى رسمت اناملك الجميلة احلى الكلمات تقبل مرورى و تحياتى لعطرك الرائع

sound_of_scream

ROMIL said...

تحياتي أخي ياسر
فعلا هي حيرة كبيرة
بس متنساش أن الرجل ممكن يحب أكتر من
واحده في نفس الوقت
ودي الطبيعة البشرية
تحياتي

ROMIL

arabicya said...

أحلى كلام فى الهوا
تقبل تحياتى